أَهِلاَلٌ بَيْنَ هَالَهْ؟ أَمْ غَزَالٌ في غِلاَلَهْ؟ صَادَ بِالَّلحظِ فُؤَادِي أَتَرى الْهُدْبَ حِبَالَهْ؟ غرني ، ثمَّ تولى لَيْتَ شِعْرِي، مَا بَدَا لَهْ؟ أَنَا مِنْ شَوْقِي إِلَيْهِ واقعٌ بينَ ضلالهْ أيها الظالمُ ! هبْ لي مَرَّة ً مِنْكَ الْعَدَالَهْ وَارْعَ لِي حَقَّ وِدَادٍ فيكَ ، لمْ أقطعْ حبالهْ منطقٌ عذبٌ ، وَ معنى يبسمُ السحرُ خلالهْ كُلُّ بَيْتٍ كَنَسِيجِ الرْ رَوْضِ حُسْناً وَطَلاَلَهْ أنا في الشعرِ عريقٌ لمْ أرثهُ عنْ كلالهْ كَانَ «إِبْرَاهِيمُ» خَالِي فيهِ مشهورَ المقالهْ وَ سما جدي " عليٌّ " يطلبُ النجمَ ، فنالهْ فَهْوَ لِي إِرْثٌ كَرِيمٌ سَوْفَ يَبْقَى في السُّلاَلَهْ
(لغتنا الإبداع)