التخطي إلى المحتوى الرئيسي

المشاركات

عرض المشاركات من أغسطس, ٢٠١٤

قصيدة نجي حكيماً لحسان بن ثابت

نَجى حكيماً يـومَ بـدرٍ ركضـهُ                               كنجاءِ مهرٍ منْ بنـاتِ الأعـوجِ ألقى السلاحَ وفرّ عنهـا مهمـلاً                               كالـهبرزيّ يزلّ فـوقَ المنسـجِ لَمَّا رأى بـدراً تسيـلُ جلاههـا                                بكتائـبٍ مـلأوسِ أو ملخـزرجِ صبرٍ يساقـونَ الكمـاةَ حتوفهـا                               يَمشونَ مهيعـةَ الطريـقِ المنهـجِ كمْ فيهمِ منْ ماجـدٍ ذي سـورةٍ                              طـلٍ بِمكرهـةِ المَكـانِ المحـرجِ ومسـودٍ يعطـي الجزيـلَ بكفـهِ                              حمـالِ أثقـالِ الديـاتِ، متـوجِ أوْ كـلِّ أروعَ ماجـدٍ ذي مـرةٍ                             أوْ كلِّ مسترخي النجـادِ مدجـجِ ونَجا ابنُ حَمراءِ العجانِ حويـرثٌ                              يغلي الدِّماغُ بـهِ كغلـيِ الزبـرجِ

حسام حسان

هاحلم أنا و أتكلم و أقولها بأعلي صوت . حارب علي حلمك ده الحلم زي القوت . لو حتي الفشل صابك . هايجي يوم ويفوت . حسام حسان

من أشعار فؤاد حداد

  حيكون يوم زى تلاته و عشرين من شهر يوليه تموز حيكون يوم زى الفاتح من شهر زى نوفمبر و الدنيا كل الدنيا حتكبر فى صف واحد من تمام الصلاة أستغفر الله فى ايدين العدو المسجون مسرى النبى و جبل الزيتون حيكون يوم فى تاريخ أكبر من الحرية أكبر من الحرية يا دمعة العين ما تخافيش تجرى لابد منك فى الحماس الحق الدنيا صيف و الجو مش أخضر و الموت ماهوش فى صفحة الوفيات و لابد من اتنين الجوع و ناكل العطش ونشرب الحياة والموت الهزيمة و ننتصر الصبر لكن مافيش صبر فى الدنيا يقدر و إن كنت عمرى ميت سنة و إن كنت ميت الف لاجئ مافيش صبر فى الدنيا يقدر يفطمنى عن وطنى يا لاجئين طالعين على الضفة متغربين مستغربين باصين بعيون طويلة زى نور الشمعة بوجوه شامية زى والدى صغير بإيدين بطيئة من الطبق للفم حيكون يوم و حيكون أم للأيام يوم فى التاريخ أكبر من الحرية أكبر من الحرية و البترول الدم والبترول الساعة والزلزال فى كل شبر هلال بس نمشى و الأرض بالنبض اللى قال بورسعيد تعرف تقول و تعيد و الأمل و جدوره مليون شهيد مايتقلعشى و يا صبر ليل الفجر فى الفجر يدن

وفاة شيخ صناعة الجريد بمصر والعالم عن عمر يناهز 84 عاما

الفيوم - حسام حسان    توفي أمس بمركز سنورس بالفيوم أشهر وأكبر صُناع منتجات الجريد بمصر والعالم الحاج سلطان معوض منصور عن عمر يناهز 84 عاما ، وله ثلاثة من البنات فقط ، ويعتبر من أول من طوع جريد النخيل وطور استخداماته في صناعة الأثاث المنزلي وغيرها من الإبداعات الفنية  في الصناعات اليدوية . \وحصل في عام 1988م علي  الميدالية البرونزية في مسابقة نحو إبداع مصري أصيل والتي نظمتها وزارة الثقافة المصرية وشجعة الراحل دكتور عبد الرحيم شحاته محافظ الفيوم الأسبق في تصنيع أثاث العرائس من الجريد  الذي لايقل جودة عن الأثاث المصنوع من الخشب لرفع المعاناه عند تجهيز العرائس ، وساهم في تصنيع ديكورات المسرح بقصر ثقافة الفيوم وساهم في العديد من ورش العمل التدريبية في مراكز الشباب وفي أقسام الفنون بجامعة الفيوم ، وكان منزله مزارا سياحيا للأجانب والعرب والمبدعين والفنانين  بعد أن زاعت شهرته في مصر والعالم ، كما زاره في منزله بمدينة سنورس ابنة الملك الحسن الثاني ملك المغرب السابق وسفير الولايات المتحدة الأمريكية وعدد من الأمراء السعوديين وتصدرت صورة وابداعاته الصحف الأجنبية المتخصصة بأ